Posts

Showing posts from June, 2017

To know me better... watch this

Image
To know me better, watch this video A lot of people around me perceive me as CRAZY. Yah, they might be right, who would at the end of his 40s start a PhD? Why undertaking such a hard endeavor while life is quiet, calm and quite settled? Why, while most of life goals have been accomplished. To understand the reasons, you need to watch this:    https://vimeo.com/234632844

What do I do?

Image
Because I am doing so many things at the same time, and because I can see, this is starting to confuse people around me, I decided to have a special tab to identify each and every job, task and duty in a succinct and amusing way. Let' start: (if interested click on each of those to view a (or some pictures) of me in that role  :) A mother                             wife                               PhD Candidate                                                     Independent Consultant                                                                                       Volunteer in the field of Edu.in Emergencies  

فعالية "أون لاين" لدعم معلمي اللاجئين في مناطق النزاع

Image
فعالية "أون لاين" لدعم معلمي اللاجئين في مناطق النزاع منى يونس  بهدف دعم معلمي اللاجئين في مناطق النزاع وتحت عنوان "ما هي أنجح الوسائل لدعم معلمي اللاجئين بما يحقق التنمية المهنية الفعالة والمستدامة؟" عقدت في الفترة من 14-16 مارس/آذار الحالي فعالية مفتوحة للعاملين في مجال التعليم بمناطق النزاع بهدف تشارك الخبرات والمعارف ونقل الممارسات الجيدة من حيز المحلية لآفاق أوسع، لاسيما أن معلمي اللاجئين تنقصهم الكثير من فرص تبادل المعلومات والخبرات وفرص التطوير المهني. نظمت الفعالية مؤسسة "كاري للأعمال الخيرية الدولية "Carey Institute for Global Good بالتعاون مع كلية المعلمين بجامعة كولومبيا (ذات الصيت الواسع في الدراسات الخاصة بتعليم اللاجئين) ومجموعة العمل الخاصة بالمعلمين في مناطق النزاع بالإضافة إلى سيسكو فونديشن. شارك في الفاعلية ما يزيد عن 200 من العاملين في المجال من أكثر من 25 دولة وأكثر من 40 مؤسسة وهيئة إقليمية ودولية على رأسها المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، اليونسكو، جمعية إنقاذ الطفولة بالإضافة إلى عدد من الأكاديميين والباحثين المرم

مشكلات وتحديات التعليم الجامعي للاجئين

Image
مشكلات وتحديات التعليم الجامعي للاجئين منى يونس  منذ أن تم إعلان الأهداف التنموية للألفية الجديدة في عام 2000 والتي حوت على اهتمام أكبر بجانب التعليم المدرسي وما قبل الجامعي، وقد توجهت كثير من المجهودات الحكومية من ناحية ومن الهيئات والجهات الدولية من ناحية أخرى نحو التعليم الابتدائي بصورة أكبر. وكان الاهتمام بتعليم اللاجئين الجامعي في أغلب الأحيان في ذيل اهتمامات تلك الجهات والهيئات، حتي أعربت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين عن قلقها حينما أعلنت عن أنه من بين كافة اللاجئين لا يلتحق سوى 1% بالتعليم الجامعي، وذلك وفقا لإحصاءاتها. وقد صدر مؤخراً (في نهاية ديسمبر/كانون الأول 2016) تقرير يعتبر الأشمل إلى الآن، من حيث تناوله بالبحث العلمي المتعمق تحليل البرامج التعليمية الموجهة للاجئين الشباب حول العالم من سن 18-30. التقرير الذي صدر عن مؤسسة jigsaw consult العاملة في مجال البحث العلمي الخاص بالبرامج الإنسانية والتنموية بالتعاون مع رابطة دعم اللاجئين ومقرها لندن. وسوف نعرض لأهم ما جاء في هذا التقرير فيما يلي: اللاجئون بالأرقام يوجد على مستوى العالم 65.3 مليون نازح ت

التعليم الجامعي للاجئين... الفرص المتاحة

Image
التعليم الجامعي للاجئين... الفرص المتاحة منى يونس  تُعتبر إتاحة الفرصة للاجئين لاستكمال تعليمهم أمراً في غاية الأهمية وذلك على أكثر من صعيد، فقد أظهرت عدد من الدراسات في العقد الماضي أن وجود فرص للتعليم العالي هي الحافز الأكبر لمن يصل إلى المرحلة الإعدادية (المتوسطة) والمرحلة الثانوية لاستكمال العملية التعليمية، ففي البلدان التي تُفتقد فيها فرص التعليم العالي يقل فيها الالتحاق بالمرحلة الثانوية واستكمالها. كما أن التعليم العالي يعتبر مهماً لأنه يقي المراهق من الوقوع في براثن التطرف والانخراط في الصراع المسلح، وفي دراسة حديثة صادرة عن مؤسسة Rand وجد ارتباط واضح بين قلة فرص التعليم العالي بين الشباب اللاجىء، الناقم على البيئة المحيطة لافتقاده أبسط حقوقه الإنسانية في الحياة الكريمة ولقمة العيش السائغة، وبين رؤيته بأن الصراعات والانخراط في العمل السياسي المسلح هو الخلاص. وبالتالي على النقيض يعتبر التعليم العالي ملاذاً آمناً نحو صورة أفضل للمستقبل، في ظل ظروف بالغة التعقيد والقسوة. أما بالنسبة للمجتمع المستضيف فيمكن أن يمثل هؤلاء الشباب وقوداً لحركة اقتصادية

حلم الدراسة أون لاين يتحقق أخيراً

Image
حلم الدراسة أون لاين يتحقق أخيراً منى أيونس       مر حتى الآن عقدان من الزمن منذ أن فكرت لأول مرة في أن ألتحق بالدراسة أون لاين، لم تكن هناك خيارات كثيرة بالنسبة لي، مثل آلاف إن لم يكن ملايين السيدات العربيات، كنت وقتها زوجة وأما محاطة بالعديد من الالتزامات الأسرية، الاجتماعية، الاقتصادية بالإضافة إلى حزمة من التقاليد والعادات . فكرت في استكمال دراستي العليا عن طريق الالتحاق بالجامعات التقليدية، ولكن بُعد المسافة من ناحية وكون الدراسة لا تتم إلا في النصف الثاني من اليوم، وهو الوقت المخصص للأبناء والبيت وزيارات الأهل، جعل هذا الخيار غير ملائم بالمرة. وما ساعد على عملية اتخاذ القرار - وهو أمر يوصى به لكل من يفكر في استكمال دراسته أون لاين ، دراسة أكاديمية لنيل شهادة معتمدة (بكالوريوس - ماجستير أو دكتوراه) - الالتحاق بكورس أو دورة قصيرة، فالتحقت بدورة في التربية قدمتها إحدى الجمعيات الأهلية المهتمة بتربية الأبناء. أدركت سريعاً المهارات الضرورية لنجاح الدراسة أون لاين، وعلى رأسها: الالتزام الذاتي والدافعية الداخلية - القدرة العالية على تنظيم الوقت والتواصل ا

المنصات العربية المفتوحة هل تحل مشكلة تعليم اللاجئين؟

Image
المنصات العربية المفتوحة هل تحل مشكلة تعليم اللاجئين؟ منى يونس  علنت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين في عام 2014 أن عدد القادرين على الالتحاق بالتعليم العالي من مجموع اللاجئين عالمياً لا يتعدى 1%، وهذا يعني أن 195 ألفاً فقط لا غير من مجموع سبعة ملايين ونصف مليون، أنهوا المرحلة الثانوية في عام 2015، كانوا قادرين على الالتحاق بنوع من أنواع التعليم العالي. وتعد هذه النسبة مفزعة، خصوصاً لو قمنا بمقارنتها بنسبة الملتحقين بالتعليم العالي في دول منظمة التنمية والتعاون الاقتصادي، حيث بلغ الملتحقون بالجامعات 41%، أما دولة مثل أفغانستان مثلاً، وهي دولة معروفة بضعفها البنيوي الاقتصادي والسياسي فنسبة الملتحقين بالتعليم العالي فيها وصل إلى 18%. ويرى عدد من الباحثين، أن الأمل الوحيد للخروج من هذا المأزق هو الاستفادة والاستعانة بالتقنيات الحديثة التي تتخطى العديد من المشكلات الخاصة ببناء المدارس وتوفير المدربين وهيئات التعليم. وقد شهد عاما 2014 و2015 طفرة غير مسبوقة في هذا المجال في العديد من الدول التي تؤوي لاجئين، كما شهدت دول مثل كينيا والسودان مبادرات عديدة في هذا الشأن.

جنوب الصحراء الكبرى... دول تستعين بشركات ربحية لإدارة التعليم

Image
جنوب الصحراء الكبرى... دول تستعين بشركات ربحية لإدارة التعليم منى يونس تعترف المنظمات الدولية وعلى رأسها "يونسكو" والبنك الدولي بالتقدم الذي أحرزه عدد من دول جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا في ما يخص زيادة نسب التحاق الطلبة بالمرحلة الابتدائية التي تعدت زيادتها مرتين ونصف من عام 1999 إلى عام 2012 ، فزاد عدد الطلبة الملتحقين ب المرحلة الابتدائية من 62 إلى 149 مليون طالب، وبالإضافة إلى هذا قامت 15 دولة من دول جنوب الصحراء الكبرى في عام 2000 بإلغاء المصروفات المدرسية .  دعوة الشركات الربحية للمشاركة في يناير 2016، أعلن وزير التربية والتعليم الليبيري أنه سوف يستعين بشركة "بريدج إنترناشونال أكاديميز" الأميركية لتسيير 50 من المدارس الحكومية ، مثله مثل عدد من الدول التي سبقته: كينيا وأوغندا ونيجيريا، ففي تلك الدول تقوم هذه الشركة بتولي إدارة عدد كبير من المدارس الحكومية قوامها 100 ألف طالب، وأعلن الوزير حينها أنه لو أثبتت التجربة نجاحها سوف يولي نفس الشركة كافة مدارس البلاد الحكومية. وأثار هذا الإعلان جدلاً واسعا آنذاك لأنه حسب ما أعلن سوف تتم الاست

ليبيريا... هل تتخلى عن التزاماتها التعليمية؟

Image
ليبيريا... هل تتخلى عن التزاماتها التعليمية؟ منى يونس لم تكن ليبيريا الأولى التي تعلن عن الاستعانة بشركات ربحية (غير وطنية) لإدارة مدارسها الوطنية، فقد سبقتها كل من كينيا وأوغندا في هذا المضمار، إلا أن إعلان وزير التربية والتعليم للحكومة الليبيرية في يناير 2016 للاستعانة (من الباطن) بشركة أجنبية للقيام بتلك المهمة أثار زوبعة واسعة.  الوضع التعليمي في عام 2013 تقدم 25 ألف طالب ثانوي بأوراقهم للالتحاق بالجامعة في ليبيريا، ولكن المفاجأة كانت أنه لم ينجح أحد. كانت القدرات والكفاءات التي تخرجوا بها دون المطلوب للطالب الجامعي، أما بالنسبة للمراحل الأدنى وفي ما يتعلق بالنتائج الخاصة بتقييم القرائية لطلاب الصف الخامس الابتدائي، فقد أظهرت أن 20% فقط من المنخرطين في العملية التعليمية كان لديهم القدرة على قراءة جملة واحدة هذا بالرغم من أن حوالي 60% فقط من مجموع الأولاد والبنات في سن المرحلة الابتدائية ملتحقون بمدرسة. ويرى المتخصصون أن السبب يرجع للتوسع السريع في العملية التعليمية التي خلقت نوعاً من أنواع "الطلب" ولكن في نفس الوقت لم تكن عملية تأهي

السودان: صراع المركز والأطراف

Image
السودان: صراع المركز والأطراف منى يونس  تعتبر مؤسسات الدولة في السودان من بين الأقدم تاريخياً؛ حيث تعود إلى 7000 سنة قبل الميلاد، وأن حدوده قديما كانت أكبر بكثير، وسمي بعدة أسماء منها "كوش- مروي- النوبيا- ثم أخيرا السودان". السودان عبارة عن رقعة تتسم بالتنوع والتعدد الثقافي والإثني والعرقي والديني واللغوي. ولكن بالرغم من ذلك استطاعت الدولة أن تحافظ على وحدتها الوطنية لفترة طويلة من الزمن. فظل كل فرد يحتفظ بثقافته، وتم التعايش بصورة سلمية وبدون أن تذوب ثقافة في الأخرى. يعتبر التعدد الثقافي والعرقي في كثير من الدول ميزة تساعد على التنوع والتكامل بين فئات المجتمع وجزئياته، ولكن للوصول إلى حالة من التناغم والتوافق بين العرقيات والفئات المختلفة، لا بد من إرادة سياسية تعمل على اعتبار التنوع والتعدد والاختلاف الثقافي عامل إثراء للتنمية البشرية. أما في السودان، فهناك حالة واضحة من الإقصاء والتهميش الثقافي والسياسي تصل إلى محاربة كل ما هو مختلف ومناقض للسلطة المركزية. ويتضح ذلك بصورة جلية من الخطاب الرسمي الذي فشل في تحويل التنوع والتعدد الثقافي في السودان إلى عامل بن

نحو تعليم مختلف

Image
نحو تعليم مختلف منى أحمد نشرت هذه المادة على صفحة تربية و تعليم بشبكة العربي الجديد بتاريخ 30 ديسمبر 2014 عندما تقرأ وتتصفح مقالات هذا الملحق، سوف تجد نفسك تجوب بلداناً عدة، فمن الهند ومبادرة "تثبيت الكمبيوتر في الحائط" لدعم التعليم الفردي الحر، إلى مدينة الي بأندونيسيا للتعرف على مبادرة "التعليم في الهواء الطلق" التي ربطت بين المناهج والبيئة المحيطة بالطلاب، ومنها إلى مصر وتجربة تعليم الفلاحين في الأرياف، إلى الولايات المتحدة وتحدي رفع المستوى التعليمي المدرسي، وبصفة خاصة في الرياضيات والقراءة ليرقى إلى مكانة الجامعات أو على الأقل ليرقى للتنافسية مع دول مثل الدول الاسكندنافية والصين. ثم جاءت تلك المبادرات والتوجهات الحديثة الداعمة للاستفادة من التكنولوجيا الحديثة التي تسعى إلى توفير المعارف، لتصبح في متناول الجميع بغض النظر عن الحدود الجغرافية أو المستويات الاجتماعية أو المستوى الأكاديمي. الخيط الرفيع الذي يربط كل هذه التجارب والنماذج هو كلمة "المبادرة"، وذلك لأنها في معظمها جا

ويحارب الأطفال للالتحاق بمدرسة

Image
ويحارب الأطفال للالتحاق بمدرسة منى يونس  رب ضارة نافعة.. ففي أكتوبر/تشرين الأول 2012 قامت حركة طالبان بمحاولة لاغتيال التلميذة الباكستانية الناشطة "ملالا يوسف زاي" ذات الأربعة عشر ربيعاً أثناء رجوعها من المدرسة، وكانت ملالا قد اشتهرت بدفاعها عبر تدويناتها عن تعليم الفتيات، ليبرز بعد هذه الحادثة، التي حظيت بالكثير من التغطية الإعلامية على الساحة، اهتمام حقيقي بموضوع طالما ظل منسياً ومهمشاً ألا وهو تعليم الأطفال في مناطق النزاع، فزادت المجهودات والمبادرات الموجهة لهؤلاء الأطفال، فمن "علم طفلا" إلى "التعليم للجميع" و "التعليم فوق الجميع"، ومن "أنقذوا الأطفال" إلى مبادرات إقليمية ومحلية متعددة يصعب سردها في مثل هذه المساحة الضيقة.  ولكن الجدير بالذكر هو الظاهرة الجديدة في مجال المبادرات الموجهة نحو تعلم اللاجئين، وهي مبادرات فردية ومجهودات إنسانية بالرغم من ضعف إمكانياتها فهي تتسم بالإخلاص  والرغبة الحقيقية في إحداث تغيير في حياة هؤلاء المحرومين. وفي إطار الاحتفال بالذكرى السادسة عشرة لميلاد ملاله يوسف زاي - في 12 يوليو

أبو مغلي: "التمويل والعنف تمثل التحديات الأبرز في أيني"

Image
أبو مغلي: "التمويل والعنف تمثل التحديات الأبرز في أيني" حاورتها منى يونس  نشرت هذه المادة على صفحة تربية و تعليم بشبكة العربي الجديد بتاريخ 26 يناير 2015               تم تأسيس الشبكة العالمية لوكالات التعليم في حالات الطوارئ International Network for Education in Emergencies والمعروفة اختصاراً (أينى INEE) لدعم حق التعليم لكل إنسان، وخصوصاً المتضررين من الكوارث والنزاعات وغيرها من الأزمات بغض النظر عن خلفياتهم الاجتماعية والاقتصادية والجنس واللون والعرق. تعمل الشبكة مع أكثر من 11 ألف عضوٍ موزعين في 170 بلدا. وقد تم تشكيل مجتمع المتحدثين باللغة العربية في الشبكة، ليكون مجتمعاً نشطاً يضم الممارسين والدارسين والمدرّسين وموظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمانحين والحكومات والجامعات الذين يعملون معاً للتأكيد على الحق في التعليم في حالات الطوارئ والأزمات المزمنة وإعادة البناء المبكر. تنسق أعمال "مجتمع اللغة العربية" الأستاذة مي أبو مغلي التي تحدثنا عن أهم الإنجازات والتحديات. - ما الذي جعلك تقررين العمل مع &qu