Posts
Showing posts with the label للمعلمين
مصادر عربية عن التعلم الذاتي
مصادر عربية عن التعلم الذاتي · مذكرة توجيهية: البرمجة التعليمية الواعية بالمخاطر للعون على الصمود · دعم التعلم المنزلي لأولياء الأمور والأوصياء · دليل المعلمين حول دعم التعلم الذاتي للطلبة ( الأنروا) · دعم تعلم طفلك في المنزل باستخدام برنامج الانروا للتعلم الذاتي ( دليل لأولياء الامور وأعضاء المجتمع) · التعلم الذاتي · أساليب التعلم الذاتي ( فيديو) · ماذا تعرف عن التعلم الذاتي و أهميته ( ساسة بوست) · التعلم الذاتي والتكوين مدى الحياة · مع اقتراب 2030 هل التعلم الذاتي هو الحل؟ · كيف تجعل من التعلم الذاتي أسلوب حياة؟ · التعلم الذاتي (موسوعة التدريب والتعليم) · أفضل الطرق للتعلم الذاتي لنتائج ذهبية (...
في ظل أزمة الكورونا كيف يمكننا كقائمين على العملية التعليمية بمراحلها المختلفة إدارة عملية التحول للتعليم الالكتروني؟
في ظل إعلان إغلاق المدارس والمؤسسات الجامعية بسبب الكورونا ، وجد العاملين في الشأن التعليمي من مدرسين وهيئات تدريسية في الجامعات و قائمين على التعليم في وزارات التربية والتعليم في عالمنا العربي أنفسهم في موقف لايحسدون عليه، مابين الرغبة في استكمال العملية التعليمية ومساعدة الطلاب على التحول للتعليم الالكتروني وبين تحديات لا حصر لها... الأمر قد يبدو صعباً جداً، ولكن لا تقلق هناك من يريد ان يساعدك لاجتياز هذه المرحلة الصعبة ... نحن هنا في منظمة " ِ Carey Institute For Global Good " ومقرها نيويورك بالولايات المتحدة ، يهمنا أن نكون بجانبك نمد لك يد العون والمساعدة من خلال تنمية مهاراتك وقدراتك الخاصة باستخدام التقنيات الحديثة في التعليم، وذلك من خلال وسيلتين : 1) حلقات نقاشية نعرض فيها سبل المساعدة ونناقش معك أهم التحديات والعقبات و 2) دورة سريعة على الانترنت تتطرق لأساسيات التعليم الالكتروني الفعال وأهم المهارات المطلوبة من خلال عدد من التمرينات العملية. الحلقة النقاشية الأولي يوم الأربعاء الموافق 25 مارس 2020 وسوف تنظم مرتين ويمكنك حضور أي من الموعدي...
مبادرة هندية تساعد المعلم على الإبداع

منى يونس "لو قمنا بتعليم أبنائنا اليوم مثلما كنا نقوم بالأمس فنحن لا محالة نسلبهم مستقبلهم"، بالرغم من أن هذه المقولة للفيلسوف الأميركي جون ديوي قيلت في عام 1935، إلا أن مغزاها مازال قائما في القرن الواحد والعشرين. وهكذا بدأ شيفانندا سالجيم، أحد مؤسسي مبادرة Guru-G حديثه إلى "العربي الجديد". و Guru-G عبارة عن حاسب لوحي مساعد للمعلم داخل الصف، يساعده في تحسين وتطوير أدائه من خلال توفير العديد من الأدوات المصممة حسب احتياجاته، وذلك انطلاقاً من إيمان المؤسسة، صاحبة براءة الاختراع Guru-G Learning Labs بأن "ما يتم تدريسه داخل الصف أمر مهم، ولكن الأهم منه الكيفية التي تتم بها عملية التدريس" وأن "أي تأثير إيجابي من خلال العملية التعليمية لن يتأتى إلا في حالة تمكين المعلمين من المهارات والكفاءات المطلوبة للقيام بالأدوار المنوطة بهم " المعلم محوراً أما عن أسباب التفكير في تطبيق يتوجه للمعلمين في الهند بصورة خاصة، قال شيفانندا لـ"العربي الجديد": "جاءت فكرة هذا المشروع من الخبرة الطويلة التي م...
فعالية "أون لاين" لدعم معلمي اللاجئين في مناطق النزاع

فعالية "أون لاين" لدعم معلمي اللاجئين في مناطق النزاع منى يونس بهدف دعم معلمي اللاجئين في مناطق النزاع وتحت عنوان "ما هي أنجح الوسائل لدعم معلمي اللاجئين بما يحقق التنمية المهنية الفعالة والمستدامة؟" عقدت في الفترة من 14-16 مارس/آذار الحالي فعالية مفتوحة للعاملين في مجال التعليم بمناطق النزاع بهدف تشارك الخبرات والمعارف ونقل الممارسات الجيدة من حيز المحلية لآفاق أوسع، لاسيما أن معلمي اللاجئين تنقصهم الكثير من فرص تبادل المعلومات والخبرات وفرص التطوير المهني. نظمت الفعالية مؤسسة "كاري للأعمال الخيرية الدولية "Carey Institute for Global Good بالتعاون مع كلية المعلمين بجامعة كولومبيا (ذات الصيت الواسع في الدراسات الخاصة بتعليم اللاجئين) ومجموعة العمل الخاصة بالمعلمين في مناطق النزاع بالإضافة إلى سيسكو فونديشن. شارك في الفاعلية ما يزيد عن 200 من العاملين في المجال من أكثر من 25 دولة وأكثر من 40 مؤسسة وهيئة إقليمية ودولية على رأسها المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، اليونسكو، جمعية إنقاذ الطفولة بالإضافة إلى عدد من الأكاديميين والباحثين المرم...
نحو تعليم مختلف

نحو تعليم مختلف منى أحمد نشرت هذه المادة على صفحة تربية و تعليم بشبكة العربي الجديد بتاريخ 30 ديسمبر 2014 عندما تقرأ وتتصفح مقالات هذا الملحق، سوف تجد نفسك تجوب بلداناً عدة، فمن الهند ومبادرة "تثبيت الكمبيوتر في الحائط" لدعم التعليم الفردي الحر، إلى مدينة الي بأندونيسيا للتعرف على مبادرة "التعليم في الهواء الطلق" التي ربطت بين المناهج والبيئة المحيطة بالطلاب، ومنها إلى مصر وتجربة تعليم الفلاحين في الأرياف، إلى الولايات المتحدة وتحدي رفع المستوى التعليمي المدرسي، وبصفة خاصة في الرياضيات والقراءة ليرقى إلى مكانة الجامعات أو على الأقل ليرقى للتنافسية مع دول مثل الدول الاسكندنافية والصين. ثم جاءت تلك المبادرات والتوجهات الحديثة الداعمة للاستفادة من التكنولوجيا الحديثة التي تسعى إلى توفير المعارف، لتصبح في متناول الجميع بغض النظر عن الحدود الجغرافية أو المستويات الاجتماعية أو المستوى الأكاديمي. الخيط الرفيع الذي يربط كل هذه التجارب والنماذج هو كلمة "المبادرة"، وذلك لأنها في معظمها جا...
لغة الضاد.. وهن على وهن

لغة الضاد.. وهن على وهن منى يونس يريد الأهل أن يوفروا لأبنائهم المهارات والمعارف والإمكانات التي تؤهلهم لدخول سوق العمل بما يتيح لهم من مقومات الحياة الكريمة.. هل نلومهم؟ يريد المعلمون أن يقوموا بتدريس مناهجهم وفق ما هو مرسوم لهم في الكتب المدرسية وتوجيهات الوزارة والإدارة التعليمية.. هل نلومهم؟ يريد الإعلام أن يقدم لمشاهديه كل ما هو جذاب، بما يحقق معدلات مشاهدة عالية وكافية للتعرض لجرعة لا بأس بها من الإعلانات التي تتخلل المادة التليفزيونية، بما يحقق للقناة الدخل المالي الذي يغطي تكاليف البث والتشغيل الفلكية.. هل نلومهم؟ أصحاب العمل يتعاملون أكثر فأكثر مع السوق الإقليمية والدولية بما يعني الحاجة لموظفين أكْفاء من الناحية المهنية والمهارية، ومن أهمها التحدث بأكثر من لغة، وعلى رأسها الإنجليزية ليسهل القيام بالعمل وإبرام الاتفاقيات وتنفيذ المشروعات.. هل نلوم أرباب العمل؟ يريد أبناؤنا التعايش مع أقرانهم في المدرسة والحي، بما يحقق لهم القبول والمكانة الاجتماعية، يريدون مسايرة العصر بما يحقق لهم إشباع نهم الفضول والرغبة في التعلم، وليس هناك أسرع وأك...
زرعنا العنف بأيدينا فلنحصد الإرهاب

زرعنا العنف بأيدينا فلنحصد الإرهاب منى يونس علمنا أجدادنا "من زرع حصد، ومن جد وجد"، وهي حقيقة نجدها تتحقق على مدار السنين، ومن الأمور المثيرة للدهشه أن هذا المثل يوجد مثيل له في أغلب لغات العالم، وهذا ليس غريباً لأنها حقيقة توصل إليها البشر على مدار الحضارة الإنسانية. وتحاول السطور التالية أن تبرهن على حقيقة بسيطة ألا وهي أننا نحن من زرعنا "الإرهاب" بأيدينا، ولنبدأ بفرضية "نحن المسؤولون عن ظواهر العنف والإرهاب من حولنا بسبب سلوكياتنا اليومية مع الأبناء". نتساءل في ذهول "كيف ظهر كل هذا العنف وهذه القسوة في حياتنا؟" ونردد ليل نهار: ما الذي حدث؟ كنا نشتهر بالمروءة والكرم، كانت إغاثة اللهفان من سماتنا وخصالنا، كنا فيما مضي - لو قام أحد بما يشين في شارع أو حي وقف له الكل بالمرصاد، كان هناك ما يُسمّى بـ" الرقابة المجتمعية" الحاضرة بقوة في حياتنا اليومية، فلا الرجل يجرؤ على أن يجر مرأة من شعرها في عرض الشارع، ولا المرأة يتخيل أن تسب وتشتم وتضرب عاملاً أو صبياً أمام المارة، لا الطفل يسمع له صوت عالي متبجحاً ...
كابوس الثانوية العامة.. وداعا

كابوس الثانوية العامة.. وداعا منى يونس مع موسم الثانوية العامة تصدع الصحف كل عام بأخبار عن المنتحرين من جراء صعوبة الامتحانات وإحساسهم بضياع مستقبلهم. يمر علينا الخبر سريعاً ولا نهتم لأننا لا ندرك أننا لا نرى سوى القشور الخارجية لمنظومة "الموت المتكامل" ولا ندرك أن ما نسمع عنه ما هو إلا قمة جبل الجليد. مع الثانوية العامة تنقلب الحياة رأساً على عقب.. شهر حزيران تفور فيه المشاعر وتموج الحياة بالتوترات والانفعالات كالترمومتر مع كل امتحان بل ومع كل سؤال.. الأبناء يدركون أن مصير خياراتهم المستقبلية مرتبط بكل درجة ترصد على الورقة.. الأهل يتضرعون مبتهلين أن ينجح الأبناء فيرحموا من نزيف الدروس الخصوصية الذي يقضي على الأخضر واليابس من ميزانية الأسرة.. فكل البنود تتضرر حتى تمر العاصفة وكل الأفراد تنكمش متطلباتها حتى تظهر النتيجة، وعلى الابن أو الابنة يحصل على معدل مرتفع يرفع من أسهمه في دخول الكلية أو سوق العمل. الكل يعرف ويدرك تمام الإدراك أن المنظومة كلها خربة وفاشلة وأن المدرسة لا تعلم، وأن المناهج المتضخمة بمعلومات "أكل عليها الدهر وشرب" لا...